The Single Best Strategy To Use For المدير المتسلط
The Single Best Strategy To Use For المدير المتسلط
Blog Article
راجع عيوبك في العمل، والتي يستاء منها المدير، ويستغلها لمضايقتك،أيا كانت نيته، وتوقف عن إعطائه فرصة انتقادك والتقليل منك، سواء كان ذلك في اجتماع أو أمام زملائك، أو حتى عندما يطلبك لمقابلته في مكتبه. حاول أن تتخلص من هذا العيب، باكتساب مهارة معينة مثلا، او بالتخلص من السلوك الذي تعاتب عليه، فمثلا اذا كنت من النوع الذي لا يجهز نفسه للاجتماعات مثلا، لا تملك فكرة عن ارقامك واحصائياتك، والتي يقوم فيها المدير بإحراجك بأسئلة تخصها ، حاول أن تحضر نفسك لأسئلته مسبقا، وجهز ردود على الاستفسارات التي تتوقع أن يسألك اياها.
حافظ على المسافة الصحية بينه وبينك، ومارس الذكاء الاجتماعي، فلو كان المدير لا يحبك، فعلى الأقل سيحترمك. لا تكن شخصا يضرب فيه المثل السيء لزملائك،ولا تكن أضحوكة في موقع عملك، واجتهد على تعلم فن الرد، وتنظيم الوقت، بالاضافة الى المهارات الاخرى، وتخلص من السلوكيات السلبية، والعيوب الشخصية التي يتخذها هذا المدير سببا لتوبيخك، إلى أن تجد فرصة عمل أفضل في مكان آخر في بيئة صحية احسن.
هو الذي لا تعرف ماذا يضمر ولا تدري بماذا يفكر ولا تتوقع ما سوف يفعل. لا يكثر الكلام ولا يدخل في الجدال، يستمع دون ملل ويعمل دون كلل، أسئلته محددة وإجاباته مقتضبة. لا يحب الحوار ولا تبادل الآراء والأفكار، ولا يرغب في عقد الاجتماعات ولا حضور الندوات. كما أنه يكره الخوض في الأمور الشخصية أو الأمور العامة التي ليس لها علاقة مباشرة بالعمل. تستطيع أن تعرف من عيونه أكثر مما تعرفه من لسانه. يتصف هذا المدير بأنه غير اجتماعي حيث إن علاقاته الاجتماعية محدودة في محيط العمل وخارجه. ويتصف أيضًا بالهدوء فلا يصول ولا يجول أمام الموظفين في الصباح والمساء بل يستعين على قضاء أموره بالكتمان. كما يتمتع ببرود غير مسبوق حيث لا يمكن أن يرفع صوته على أحد خلال الحديث حتى ولو تجاوز أحدهم حدود الأدب واللباقة في الحديث معه. يتخذ قراراته بنفسه والتي غالبًا ما تتسم بالواقعية والموضوعية لصفاته السلوكية الخالية من الانفعال والاستعجال.
كيفية تحقيق التوازن بين القيادة الفعالة والاعتبارات الإنسانية
بالطبع، ستكون هناك أوقات تختلف فيها مع رئيسك في العمل، ولا بأس بذلك طالما أنك تتعامل مع هذه الاختلافات بطريقة محترمة ومثمرة، لكن المساحات الأخرى التي تريد أن يكون فيها توافق قد تحتاج منك جهدا.
الناقد كمال رمزي يتحدث عن خمسين عاماً من النقد السينمائي في الرياض
قصة لينكدإن المرجع الرئيسي للتوظيف وبناء العلاقات المهنية
هو الذي قدراته ومهاراته الشخصية متدنية. لا يملك المعلومات الكافية ولم يكتسب المهارات اللازمة. لا يستطيع أن يطور أساليب العمل ولا يملك أن يبسط إجراءاته. كما لا يستطيع أن يتخذ قرارات مهمة أو يحل مشكلات مزمنة. تعرف عند مناقشته في أي موضوع أنه يعيش في واد والعمل والآخرين في واد آخر. من صفات هذا المدير أنه ينطبق عليه كثير من الأمثال والحكم المتداولة على ألسن الناس مثل (فاقد الشيء لا يعطيه) وغيرها. وبالرغم من أنه يقبع على رأس العمل وسنامه إلا أنه لا يعرف عنه شيئا. يرى العمل بعيونه لكن لا يدركه بحواسه. إنه يمثل حالة ميئوسا منها لا ينفع معه العلاج ولا يفيد معه الترميم والحل الوحيد والناجح لهذا المدير هو إعفاؤه من منصبه بناء على طلبه. لقد أبدع مؤلفا كتاب القيم التنظيمية الذي نشره معهد الإدارة العامة بالرياض حيث جاء به: (إن بعض الأشخاص يصبحون مديرين والسبب الوحيد في ذلك أنهم لا يصلحون أن يكونوا كذلك). إنه مدير آيل للسقوط بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى حتى أنك تصاب بالحسرة والمرارة عندما ترى أن المسؤولية تمنح لشخص مثل هذا ليس حسدًا أو غيرة لكن ترحمًا على المصلحة العامة.
× الإجابة التي يتم حذفها لا يمكن إرجاعها لا أريد الحذف نعم، احذف إجابتي
هناك مجموعة من الصفات تؤكد لك صدق حدسك بأنك تعمل مع مدير متسلط وهذه الصفات هي:
هو الذي يتدخل في كل شاردة وواردة خلال العملية الإدارية. ولا يؤمن بنظرية اللامركزية في العمل بل يعتبرها نوعًا من الإهمال وعدم تحمل المسؤولية. يريد أن تؤدى الأعمال حسب رؤيته الشخصية سواء كانت هذه الأعمال صغيرة أو كبيرة. يعمل وقتًا أطول لملاحقة جميع الأوراق والبت فيها. ويحاول أن يجعل مكتبه خاليًا من الأوراق لإتاحة الفرصة للأوراق التي في طريقها إليه من بقية الموظفين. يطلب من موظفيه أن يضعوه دائمًا في الصورة. ولا يتردد في لومهم أو توبيخهم متى ما نما إلى علمه أنهم حجبوا عنه معلومة. لا يفوض صلاحياته لكائن من كان بل يريد أن يأخذ صلاحيات غيره سواء رضوا أم أبوا. يحب العمل بإفراط ويكره أخذ الإجازات حتى أنه يرى أن إجازة نهاية الأسبوع طويلة ويرغب أن تكون يومًا بدلاً من يومين. وإذا ذهب في مهمة خارج البلاد أو قدر أنه أخطأ وأخذ إجازة ليست طويلة فإنه يضع خطًا هاتفيًا ساخنًا بينه وبين موظفيه، حيث إنه مؤمن بنظرية الإدارة عن بعد. لذا تجده يعطي التوجيهات ويسدي التعليمات ويتخذ القرارات وكأنه يمارس مهامه الوظيفية في مكتبه العامر. يضع هذا المدير خطوطًا حمراء لبعض الأعمال التي يجب ألا يبت فيها خلال غيابه وإذا تجرأ أحدهم وتصرف فإن هذا الموظف قد وضع أول مسمار في نعشه الوظيفي لأن هذا المدير سوف يتخذ ضده جميع الأساليب والطرق الممكنة لتهميشه أو تطفيشه. أما مواقف هذا المدير مع موظفيه فهي متدنية فلا يريدهم أن نور الإمارات يكونوا نسخة منه لاعتقاده بأن هذا شرف لا يستحقونه.
ثالثا: أن يستطيع الإنسان أن يطور نفسه من خلال وظيفته, فهذه الثلاثة هي التي يجب على الموظف أن ينظر من خلالها إلى هدفه من الوظيفة.
“الجعويني”: “ترميز” وفرت محفظة بمليار ريال لدعم رواد الأعمال
لذلك يجب على الشخص أن: يأخذ الانتقادات أو النقاط المتعلقة بالعمل على محمل الجد والقيام بالتحسينات المطلوبة.